بينما اجراءات السفر للأوروبي جد يسيرهْ يبقى التونسي الى اليوم، أسير التأشيرهْ وللحصول عليها، يطالب بجبال من الاوراقْ عدا المواعيد والانتظار، والمصاريف التي لا تطاقْ وهكذا هم يتجولون بلا قيود في أوروبا وفي كل مكانْ ونبقى نحن في الطابور.. ماسكين بحبل.. شنفانْ