بوصول طائرتها الثانية وهي من نوع «سي آرجي 900» نفاثة تتسع ل 90 راكبا تكون «توننتار» سابقا أو «طيران السابع» اليوم قد طوت صفحة الماضي نهائيا ولم يعد لها من عذر على التأخير. واحقاقا للحق فقد عانى المدير العام للناقلة وإطاراتها الكثير خلال السنوات التي تلت حادثة بالرمو من مشاكل تسيير يقتصر على طائرة سعتها 72 مقعدا وثانية سعتها 42 مقعدا مع مشاكل الاعطاب وضغوطات انتظار رحلات الربط بين خارج البلاد وجنوبها.. ومن المنتظر ان يتعزز الاسطول بطائرتين اخرتين العام القادم.