بعد أخذ ورد وتداول العديد من الأسماء كان ابرزها البرتغالي روماز واخرها المغربي بادو زاكي يبدو حسب مصادر مسؤولة ان الحبل الأمتن للاتصال كان مع الفرنسي باتريك لويغ ممرن الملعب التونسي فرغم ما يتضمنه عقده الممضى مع فريق باردو من بند يقضي بتمكين الفريق من مبلغ يفوق 300 مليون في صورة طلب التسريح قبل انتهاء مدة العقد اي جوان 2012 لتسويته فان العملية مؤهلة للاتمام... نفس المصدر افادنا بان الاتصالات الأخيرة التي قام بها حامد كمون في فرنسا والنصائح التي اسداها اليه اصدقاء النجم هناك وخاصة بارتران مارشان هي التي رجحت كفة باتريك لويغ ولهذا ينتظر ان يتم امضاء العقد بعد غد الاثنين ان لم يطرأ جديد يمكن ان يغير كل المعطيات وما اكثر الجديد الطارئ هذه الايام.