نجا حارس المنتخب الجزائري رايس وهاب مبولحي من كارثة حقيقية بعد تفاديه لسقوط المرمى المتنقل الذي كان يحرسه خلال الحصة التدريبية مما أثار هلعا وسط اللاعبين الذين سارعوا لإنقاذ الموقف. وشهدت الحصة التدريبية بضواحي سان لامير حيث مقر إقامة رفقاء زياني تقلبات جوية مفاجأة من أجواء معتدلة إلى ممطرة، ما أثار قلق الطاقم الفني الجزائري الذي كان يتمنى أجواء مساعدة لتطبيق برنامجه بشكل أمثل غير أن سوء الأحوال الجوية عجل بتقليص مدة الحصة.