نفى النائب مصطفى بن أحمد، المستقيل من حركة نداء تونس وكتلتها البرلمانية، "وجود أي اتصال مع القيادة الجديدة للحزب والتي أفرزها مؤتمر سوسة الأخير". كما نفى أن يكون له "علم بمبادرة من أي جهة كانت، لرأب الصدع بين مختلف الخصوم في النداء". وفي تصريح ل(وات)، اليوم الجمعة، أضاف بن أحمد وهو أحد القياديين المنخرطين في ما يعرف بمبادرة "المشروع الحداثي" التي يتزعمها محسن مرزوق، الأمين العام المستقيل من نداء تونس، أن «أصحاب هذه المبادرة، ينكبون على تأطير المنخرطين والمتعاطفين مع مشروعهم الحزبي المرتقب الإعلان عنه في 2 مارس 2016، وتكوين أطره وهياكله