نفى النائب الصحبي بن فرج أن تكون رئاسة الجمهورية إشترطت إقصائه من الوفد البرلماني العائد من سوريا لدى لقائه برئيس الجمهورية. وقال بن فرج في تدوينة كتبها على صفحته بمواقع التواصل الاجتماعي ان اسمه لم يكن مطروحا ضمن الوفد ولم يكن هناك أي اعتراض على طلب لم يحصل اصلا على حد تعبيره. واضاف "اولا ان ،الزميلة مباركة عواينية نسّقت الموعد مع الرئيس وتركيبة الوفد مع المستشارة لدى الرئاسة الاستاذة سعيدة ڤراج ولم يكن هناك أي ملاحظة على الأسماء المعنية باللقاء ثانيا، أنزّه تماما مؤسسة رئاسة الجمهورية عن مثل هذه التصرفات" وتابع "لن ننساق الى المعارك الجانبية وننسى القضية الأصلية: إعادة العلاقات الدبلوماسية بين الجمهورية التونسية والجمهورية العربية السورية"