بطلب من الجامعة السعودية لرياضة الكاراتي تحول مؤخرا إلى المملكة العربية السعودية نائب رئيس الإتحاد الدولي للكاراتي ورئيس الإتحاد المتوسطي والنائب الأول لرئيس الإتحاد الإفريقي والمندوب الرسمي للألعاب المتوسطية بمدينة تاراغونا الإسبانية 2018 الوجه الرياضي التونسي بشير الشريف رفقة رئيس الإتحاد الدولي لمقابلة بعض الشخصيات الرياضية بالمملكة العربية السعودية أين تم تكريمهما نظير الجهود المبذولة في رياضة الكاراتي كما تمحورت فحوى هذا الاجتماع حول مستقبل الكاراتي خاصة بعد أن تم إدراجه كرياضة أولمبية ضمن الألعاب الأولمبية بطوكيو سنة 2020. وفي نفس السياق فإن اجتماعا آخرا مرتقبا مع الأمير الملكي الأمير عبد الله بن مساعد بن عبد العزيز رئيس اللجنة الأولمبية السعودية ورئيس الهيئة العامة للرياضة سيخصص أساسا للحديث عن اجتماع الجمعية العامة للجنة الدولية الأولمبية الذي سيقام في ليما عاصمة البيرو سبتمبر 2017 والذي سيسفر عن اختيار المدينة التي ستستضيف الألعاب الأولمبية سنة 2024.. هذا وقد أكدت لنا مصادر مطلعة أن الأمير عبد الله أعلن عن دعمه اللامتناهي ومساندته المطلقة واللامشروطة لرياضة الكاراتي والتي تجد حاليا صدا واسعا بالمملكة حيث أضحت من أهم الرياضات والتي يشرف عليها هناك الدكتور إبراهيم القناص تجسدت في تشجيع سمو الأمير الملكي الأمير عبد الله بن مساعد بن عبد العزيز رئيس اللجنة الأولمبية السعودية ورئيس الهيئة العامة للرياضة على إدراج العنصر النسائي السعودي في هذه الرياضة على الصعيد الدولي.