يواصل سليمان كشك ضغطه على الهيئة التسييرية للنادي الإفريقي من أجل فسخ عقده متعللا بظروف خاصة والحقيقة هو رغبته في الالتحاق بالجار الترجي الرياضي التونسي الباحث عن ظهير أيسر.هيئة الإفريقي لم تستجب لضغوط كشك وفرضت شروطها عليه من أجل الموافقة على رحيله.مسؤولو الأحمر والأبيض وضعوا أمام اللاعب الذي لم يقدم بعد للفريق ما يستحق الهالة التي رافقت وصوله إلى الحديقة "أ"،ثلاثة اختيارات أولها مواصلة المسيرة مع الفريق إلى غاية نهاية عقده في 2019 وثانيها توفير عرض بنصف مليارا للرحيل على أن يكون من الترجي وثالثها هو شراء ما تبقى من عقده في حال أصر على الرحيل.