_الجامعة ملزمة بقرار الدولة بخصوص استئناف النشاط من عدمه _الفيفا لن تقر موسما ابيضا وسترجع الامر للاتحادات لتقرير مصير بطولاتها _هاتفت وزير الخارجية بخصوص رياضيين العالقين في الخارج _تبرعات الجامعة واللاعبين بلغت 450 الف دينار الى حد الان تسبب وباء كورونا في ايقاف كل الانشطة الرياضية في تونس..يما في مختلف بطولات كرة قدم الرياضة الشعبية الاولى في العال. في الاثناء تجندت وتفرغت الجامعة لمعاضدة مجهودات الدولة لمجابهة وباء للكوروما ونزلت بكل ثقلها جتى ان بعض الاتحادات قررت السير على منوالها. رئيس الجامعة وديع الجريء تحدث ل"الصباح" عن دور الجامعة واصرارها مواصلة دعم جهود الدولة وتحدث ايضا عن مصير البطولة وعن تدخلات الجامعة من اجل اجلاء رياضيينا العالقين في مختلف الدول التي اجتاحتها جائحة الكورونا. وعن موعد انطلاق الجامعة في اعداد المركب الرياضي بعين دراهم حتى يكون جاهزا لاستقبال مرضى كورونا اكد وديع الجريء ان الجامعة رهن استشارة وطلب وزارة الصحة "متى احتاجت مركب عين دراهم سنقوم بتجهيزه". وعن امكانية اقرار موسم ابيض خاصة ان بعض الاخبار المتداولة تقر ان الاتحاد الدولي قد يفرض موسما ابيضا في مختلف بطولات العالم اوضح الجرئ قائلا:"لا اعتقد ان الاتحاد الدولي سيفرض موسم ابيض في مختلف بطولات العالم وتوجهاته الى حد الان غير واضحة ونحن ملزمين بقرار الدولة بموعد اعادة النشاط..ثم ان الاتحاد الدولي لا اعتقد انه سيصدر قرارا شاملا وملزم لكل البطولات في العالم لان هناك بلدان لم تجتاحها الكورونا وهي قد تتخذ قرارات بخصوص التظاهرات والبطولات الدولية..ومنطقيا فانها سترجع الامر الى كل اتحاد لاتخاذ قراره بمفرده وتقرير مصير انشطته الرياضية في بلاده..وما اريد التاكيد عليه اننا كجامعة ملزمين بانتظار قرار الدولة واذا سمحت لنا باستئناف النشاط فالاكيد اننا سنستجيب. .وفي صورة عودة النشاط فانه سيقتصر على بعض الانشطة فقط وسنتخذ قراراتنا في هذا الشأن في وقتها بما ان الرؤية غير واضحة بخصوص موعد القضاء على هذا الوباء". وديع الجريء ل"الصباح": تسبب وباء كورونا في ايقاف كل الانشطة الرياضية في تونس..يما في مختلف بطولات كرة قدم الرياضة الشعبية الاولى في العال. في الاثناء تجندت وتفرغت الجامعة لمعاضدة مجهودات الدولة لمجابهة وباء للكوروما ونزلت بكل ثقلها جتى ان بعض الاتحادات قررت السير على منوالها. رئيس الجامعة وديع الجريء تحدث ل"الصباح" عن دور الجامعة واصرا ها مواصلة دعم جهود الدولة وتحدث ايضا عن مصير البطولة وعن تدخلات الجامعة من اجل اجلاء رياضيينا العالقين في مختلف الدول التي اجتاحتها جائحة الكورونا. وعن موعد انطلاق الجامعة في اعداد المركب الرياضي بعين دراهم حتى يكون جاهزا لاستقبال مرضى كورونا اكد وديع الجريء ان الجامعة رهن استشارة وطلب وزارة الصحة "متى احتاجت مركب عين دراهم سنقوم بتجهيزه". وعن امكانية اقرار موسم ابيض خاصة ان بعض الاخبار المتداولة تقر ان الاتحاد الدولي قد يفرض موسما ابيضا في مختلف بطولات العالم اوضح الجرئ قائلا:"لا اعتقد ان الاتحاد الدولي سيفرض موسم ابيض في مختلف بطولات العالم وتوجهاتها الى حد الان غير واضحة ونحن ملزمين بقرار الدولة بموعد اعادة النشاط..ثم ان الاتحاد الدولي لا اعتقد انه سيصدر قرارا شاملا وملزم لكل البطولات في العالم لان هناك بلدان لم تجتاحها الكورونا وهي قد تتخذ قرارات بخصوص التظاهرات والبطولات الدولية..ومنطقيا فانها سترجع الامر الى كل اتحاد لاتخاذ قراره بمفرده وتقرير مصير انشطته الرياضية في بلاده..وما اريد التاكيد عليه اننا كجامعة ملزمين بانتظار قرار الدولة واذا سمحت لنا باستئناف النشاط فالاكيد اننا سنستجيب. .وفي صورة عودة النشاط فانه سيقتصر على بعض الانشطة فقط وسنتخذ قراراتنا في هذا الشأن في وقتها بما ان الرؤية غير واضحة بخصوص موعد القضاء على هذا الوباء". وبخصوص مصير جاليتن الرياضية العالقة بمختلف د.ول العالم ومدى تقدم الاتصالات وتجاوب السلطات لاجلائهم بين رئيس الجامعة قائلا:"مبدئيا هناك طائرة ستحط الرحال من مصر هذا الاحد ..بالنسبة لرياضيينا بالسعودية فقد اتصلت بوزير الخارجية هاتفيا وقدمت له كل المعطيات بخصوص رياضيينا العالقين..ولكن لعلمك لدينا 7 ألاف تونسي في الخارج وهذا يتطلب 50-طائرة لاجلائهم وهذا امر صعب ونظرا لكثافة العدد فان سيتم اعتماد مقاييس معينة وحسب الاولوية التي ستكون للعائلات التي سافرت للسياحة فقظ او لمهمة مهنية اولا..وبالنسبة لرياضيين في السعودية فان هناك مساع وليست مستحيلة وقد احطت وزيرة الخارجية علما بذلك ولكن لا بد من التاكيد ان هناك رياضيين لم يقوموا بتسوية وضعيتهم والبعض منهم مرتبط بعقود مع الاندية وينتظرون قرار استئناف النشاط من عدمه واخرون يسعون ل مصير جاليتن الرياضية العالقة بمختلف د.ول العالم ومدى تقدم الاتصالات وتجاوب السلطات لاجلائهم بين رئيس الجامعة قائلا:"مبدئيا هناك طائرة ستحط الرحال من مصر هذا الاحد ..بالنسبة لرياضيينا بالسعودية فقد اتصلت بوزير الخارجية هاتفيا وقدمت له كل المعطيات بخصوص رياضيينا العالقين..ولكن لعلمك لدينا 7 ألاف تونسي في الخارج وهذا يتطلب 50-طائرة لاجلائهم وهذا امر صعب ونظرا لكثافة العدد فان سيتم اعتماد مقاييس معينة وحسب الاولوية التي ستكون للعائلات التي سافرت للسياحة فقظ او لمهمة مهنية اولا..وبالنسبة لرياضيين في السعودية فان هناك مساع وليست مستحيلة وقد احطت وزيرة الخارجية علما بذلك ولكن لا بد من التاكيد ان هناك رياضيين لم يقوموا بتسوية وضعيتهم والبعض منهم مرتبط بعقود مع الاندية وينتظرون قرار استئناف النشاط من عدمه واخرون يسعون لتسوية وصعيتهم ونامل ان تحل مسالة العالقين في اقرب والجامعة قامت باتصالاتها .لا تزال". عن متابعة الجامعة للاعبين الدوليين بالخارج اكد الجريء ان الجامعةفي،تواصل مستمر مع العناصر الوطنية بالخارج من خلال الاتصالات الهاتفية مبرزا ان يساهمون في دعم صندوق مجابهة الكورونا لفائدة وزارة الصحة بالتنسيق مع الجامعة وافاد في هذا الصدد ان مساهمات الجامعة واللاعبين بلغت 450 الف دينار وسترتفع بمزيد مساهمات اللاعبين مشددا على ان مبادرات الجامعةودعمها لحهود الدولة في مجابهة هذا الوباء مستمر وعبر عن امله في ان تنجح بلادنا في تجاوز هذه الازمة بسلام.