قال خميس قسيلة منذ حين على أمواج إذاعة شمس أف أم انه يعتقد اعتقادا شبه راسخ أن هناك ملفات خطيرة خشي الإماراتيون أن يضع "خيام التركي" إذا ما حصل على منصب وزير المالية يده عليها. وأضاف أن ملفات على غرار اتصالات تونس و سما دبي هي التي تكون قد حركت الاماراتين ليهددوا بنشر قضية ضد خيام التركي الذي عمل منذ سنوات مضت باحد الصناديق الاستثمارية واستغرب صمت الاماراتين طيلة تلك السنوات وتحركهم بعد ان اعلن عن تسمية خيام التركي وحرصهم على الاتصال بحمادي الجبالي لتحذيره من مغبة تعين التركي في وزارة المالية واتهام النظام السابق والطرابلسية وشيبوب الموجود حاليا في الإمارات لكونهم وراء ما حصل وبكونهم منعوا كفاءة وطنية من المساهمة في بناء تونس