كتب عبد الله المقهور منذ اللحظة التي رايت فيها السفير الامريكي يزور مجلس نواب الشعب ويصافح سي محمد الناصر ثم يتحادثان...ويتكلمان (في العلاقات الحميمة بين البلدين )....منذ تلك اللحظة وعبدكم المقهور حائر...يتساءل...متردد...انني امضيت الساعات الاخيرة وانا اسال نفسي ...هل اكتب او لا اكتب...هل اقول او لا اقول...هل اعلن عما يجب اعلانه...وفي النهاية (رجعلي شاهد العقل وقال لي بلهجة المحذر...اخطاك يا ولدي ...وسيب عليك..ولا يرد فاس على هراوة ...وبرة ارقد في تبنك...واسال روحك هذا السؤال..انا اش مدخلني...ان الجواب عن هذا السؤال يريحك..ويعطيك مخ الهدرة في تونس....هيا برة السلام عليكم...وتكبرو وتنساو...