اكدت مريم الدباغ بانها قررت الخروج عن صمتها خلال يومين بعد الحملة الشرسة التي تعرضت لها،وشددت المعنية على ان بعض الاطراف ركبت على الحدث واستغلت الفرصة لانها لم تكن تقصد الاساءة للرجل التونسي،وكل ماكانت تقصده « انو مافماش رجال في تونس تهني توة..الخيانة والطلاق واستغلال المرأة»،وشددت على انها لم تقصد الاساءة لجنودنا الذين استشهدوا والحلقة كانت مسجلة وصادفت انفجار لغم. كما نفت ان تكون طردت من احد المقاهي بالبحيرة او« كلات طريحة»، او تعرضت للاغتصاب ،واكدت انها لن تغادر التاسعة وستظهر في البرنامج كالمعتاد.