سجل خلال الليلة الفاصلة بين يومي 8و9 نوفمبر حسب مصدر موثوق للصريح، قيام عدد من المهربين الجزائريين اصيلي ولاية تبسة من ممتهني تهريب المحروقات بواسطة وسائلهم بوقفة احتجاجية على منعهم من طرف سلطات بلادهم من ممارسة نشاطهم كما تعمدوا اضرام النار في عدد من العجلات المطاطية وغلق جميع مداخل وطرقات المؤدية الى التراب التونسي مما تسبب في توقف حركة العبور بين البلدين وعلى الساعة 0.00 تفرق المعنيون وتم استئناف حركة العبور في ظروف عادية .