"هو للتدقيق... قيس سعيد لم يقترح لا قرار ولم يقرر أي شئ... هو فقط وصف استعدادا لدي بعض التونسيين الذين اتصلوا به من الخارج والداخل للتبرع بيوم عمل طيلة خمس سنوات... بالتالي لا يوجد ما يبرر كل هذا اللغط...... أعتقد أن هذا الأمر ان تحول فعلا الي قرار سيكون القبول بالنفير الجماعي للذهاب لتحرير فلسطين أسهل كثيرا من قبول قرار التبرع!!"