علمت «الصريح أون لاين» ان الاحتجاجات والمواجهات بين الامن والمحتجين من عائلة وأقارب وأصدقاء عامل الحضائر عبد الوهاب الجيلاني تواصلت الامن بعد تشييع جثمان الفقيد الى مثواه الاخير بجلمة من ولاية سيدي بوزيد بعد اضرام النار في جسده، وقد تدخل الامن لفتح الطريق الرابطة بين تونس وقفصة بعد غلقها باستعمال الغاز المسيل للدموع.