يظهر لي أن قضايا مريم الدباغ شغلت كل أو أغلب وسائل الأعلام وكانت حديث المقاهي والنوادي والبيوت أكثر مما شغلهم الحبيب الجملي المكلف بتأليف حكومة تونسية فما هي الأسباب؟ هل هو ملل شعبي من السياسة ؟ هل هو عشق جمال الأبدان مقدم على عشق قضايا الأوطان؟ هل هو الفضول الشعبي جعل الاهتمام بالحبة مقدما على الاهتمام بالقبة؟ أسأل وأحب أن أفهم