بعد تداول صور تسييج ساحة باردو ومحيط البرلمان حيث اكد البعض انها اجراءات احتياطية قبل موعد «يوم الغضب» المبرمج يوم 1 جوان المقبل، والذي سيتخلله اعتصام الرحيل للمطالبة بحل البرلمان… ووفق مصدر من وزارة الداخلية للصريح اون لاين فان التسييج يدخل في اطار العمل الروتيني اليومي للوحدات الامنية نافيا كل ما راج حول الاجراءات الامنية المشددة والإستعداد لتنظيم «اعتصام الرحيل 2» حسب ما نشرت بعض الصفحات على مواقع التواصل الإجتماعي.