أكد رئيس المرصد التونسي لحقوق الانسان مصطفى عبد الكبير في تدوينة نشرها على صفحته بالفيسبوك اليوم وفاة شاب تونسي أصيل ولاية سيدي بوزيد رميا بالرصاص على يد شخص ليبي كان تحت تأثير المخدرات حسب ما أفاد عبد الكبير. وتشير المعلومات الأولية أن الضحية كان يشتغل في مجال البناء في مدينة الرجبان ومقيم بها منذ حوالي سنة صحبة والدته، هذا ومن المنتظر أن يتم إعادة الجثمان إلى تونس بعد إتمام كل الإجراءات.