شهد رواق محمد علي السعدي بضاحية قرطاج معرضا فنيا عدد من الرسامات و الفنانات التشكيليات و فق عنوان هو " نساء أوت 2020 " الى جانب حضور تكريمي من خلال عمل للفنان التشكيلي المميز علي الزنايدي و كذلك الكاتبة و الروائية أمال ختار و هذا مجال ثقافي يجمع الفن و تعبيرات أخرى كانت من خلال الأدب للاحتفاء بتجربة الكاتبة أمال مختار صاحبة المدونة السردية منذ روايتها " نخب الحياة " الصادرة عن دار الآداب لصاحبها الأديب الراحل سهيل ادريس و الى آخر انتاجاتها و اصداراتها الأدبية اليوم و نعني روايتها " حفل الأشباح " . النشاط المذكور تم في الفترة من 13 الى 24 أوت وفق احتفاء من قبل الفنان محمد علي السعدي و رواقه "رواق السعدي للفنون " ..هي لفتة اعتبارية لعدد من التجارب الفنية التشكيلية... لفنانات مبدعات حيث ضمت قائمة المشاركات هاجر بن فاضل و حسناء الدريدي و مها المي وهيفاء المديوني و اتزيار نازابال و لينا فقيه و سونيا اسماعيل و سونيا لخوة و سماح بن جعفر و سامية بنقاسم و سلمى ماجري و ألفة بن صالحة و ألفة جربي و ايناس لزرق و نجاة الغريسي و زينب تليلي و سرور زيد . راوحت اللوحات المعروضة بيت تقنيات متعددة وتلوينات حالمة وفق سردية تشكيلية تمتح من أعماق المرأة في تنوع جمالي يقول بالنظر تجاه الذات و الآخرين انطلاقا من خصوصية تمجد عوالم اللمراة و شؤونها و شجونها. الاختتام تم يوم 24 أوت 2020 و بحضور عدد من الفنانين حيث كان المعرض مجالا لتكريم المرأة التونسية في رواق السعدي للفنون الذي وقع افتتاحه يوم 13 اوت 2020 تناغما مع احتفاليات تونس بالعيد الوطني للمراة و بحضور ضيف المعرض الفنان التشكيلي علي الزنايدي الذي عرض بالمناسبة لوحة فنية للمرأة التونسية ( Hommage à la femme tunisienne ) بالإضافة إلى الكاتبة أمال مختار التي وقعت رواياتها و عرضتها مع مشاركة 18 فنانة تشكيلية عرضن أعمالهن الفنية التي تحتفي بالمرأة كما حضر عدد من اهل الفن و الثقافة على غرار الشاعر المنصف المزغني و الأستاذ الجامعي كمال بن وناس و مقدم الاخبار باللغة الفرنسية في التسعينات السيد سجير شبيل... هكذا كان النشاط مؤخرا برواق السعدي لصاحبه محمد علي السعدي الذي يشهد معارض و فعاليات منتظمة و يقع بضاحية قرطاج خلف بيت الحكمة... كتب: شمس الدين العوني
شهد رواق محمد علي السعدي بضاحية قرطاج معرضا فنيا عدد من الرسامات و الفنانات التشكيليات و فق عنوان هو " نساء أوت 2020 " الى جانب حضور تكريمي من خلال عمل للفنان التشكيلي المميز علي الزنايدي و كذلك الكاتبة و الروائية أمال ختار و هذا مجال ثقافي يجمع الفن و تعبيرات أخرى كانت من خلال الأدب للاحتفاء بتجربة الكاتبة أمال مختار صاحبة المدونة السردية منذ روايتها " نخب الحياة " الصادرة عن دار الآداب لصاحبها الأديب الراحل سهيل ادريس و الى آخر انتاجاتها و اصداراتها الأدبية اليوم و نعني روايتها " حفل الأشباح " . النشاط المذكور تم في الفترة من 13 الى 24 أوت وفق احتفاء من قبل الفنان محمد علي السعدي و رواقه "رواق السعدي للفنون " ..هي لفتة اعتبارية لعدد من التجارب الفنية التشكيلية... لفنانات مبدعات حيث ضمت قائمة المشاركات هاجر بن فاضل و حسناء الدريدي و مها المي وهيفاء المديوني و اتزيار نازابال و لينا فقيه و سونيا اسماعيل و سونيا لخوة و سماح بن جعفر و سامية بنقاسم و سلمى ماجري و ألفة بن صالحة و ألفة جربي و ايناس لزرق و نجاة الغريسي و زينب تليلي و سرور زيد . راوحت اللوحات المعروضة بيت تقنيات متعددة وتلوينات حالمة وفق سردية تشكيلية تمتح من أعماق المرأة في تنوع جمالي يقول بالنظر تجاه الذات و الآخرين انطلاقا من خصوصية تمجد عوالم اللمراة و شؤونها و شجونها. الاختتام تم يوم 24 أوت 2020 و بحضور عدد من الفنانين حيث كان المعرض مجالا لتكريم المرأة التونسية في رواق السعدي للفنون الذي وقع افتتاحه يوم 13 اوت 2020 تناغما مع احتفاليات تونس بالعيد الوطني للمراة و بحضور ضيف المعرض الفنان التشكيلي علي الزنايدي الذي عرض بالمناسبة لوحة فنية للمرأة التونسية ( Hommage à la femme tunisienne ) بالإضافة إلى الكاتبة أمال مختار التي وقعت رواياتها و عرضتها مع مشاركة 18 فنانة تشكيلية عرضن أعمالهن الفنية التي تحتفي بالمرأة كما حضر عدد من اهل الفن و الثقافة على غرار الشاعر المنصف المزغني و الأستاذ الجامعي كمال بن وناس و مقدم الاخبار باللغة الفرنسية في التسعينات السيد سجير شبيل... هكذا كان النشاط مؤخرا برواق السعدي لصاحبه محمد علي السعدي الذي يشهد معارض و فعاليات منتظمة و يقع بضاحية قرطاج خلف بيت الحكمة...
