كان لنا وضع اقتصادي محترم نسبيا.. ضحوا به من أجل تحقيق الديمقراطية والحريات... فإذا نحن في حال إفلاس اقتصادي مع مؤسسات فاسدة وخرق للقوانين وقمع للحريات... هذا ما يسمى في لغتنا العامية: خسارة الميت وخسارة الكفن... أو في تراثنا الآمازيغي: كسكسيه وشيء من ولده... أو في الأمثال الشعبية: هرب من القطرة، جاء تحت الميزاب...