صديقنا سمير الوافي أدام الله بقاءه في برنامجه لمن يجرؤ فقط أكثر من تكرار ضيوفه الى حد أننا «طارتلنا» منهم مع احترامنا لهم والحل يبدو أن سي سمير سيستضيف لنا وجوها من الخارج تبديل السروج فيه راحة عبقريّ زمانه ومكانه منشّط عامل حالة فهو عبقريّ زمانه ومكانه صرّح بالقول ... وهو ينتقد الصحافة ... أنا لا نسمع ولا نرى ولا تهمني الصحافة الشكارة والبحر نقول له ما يوليو شرفاء حتى يموتوا كبار الحومة مغنية «طيّارة» ظهرت في احدى قنواتنا مغنية من غير هدوم قدرتها العجيبة أنها عاملة دار مقام في دبي ورأيناها تشطح وتردح تهتز وتنتفض وكان تعليقنا ربّي يحبس علينا العقل والدين وأهل العقول في راحة الى متى هذا الجفاف سألني صاحب الى متى هذا الجفاف الأدبي في قنواتنا التلفزيّة أالى هذا الحد أصبح الأدباء هم الفئة الظالة في البلاد أجبته لا تتعجّب يا صديقي ففاقد الشيء لا يعطيه وخلّي عزاها سكات