تمنينا لو قدّم المنشّط المجتهد ربّي يشدلو في صحيحتو نوفل الورتاني برنامجه لاباس في رمضان على أن يكون مختصرا ميني فهو متنوّع ويستجيب للفرجة الرمضانية لا أفكار ولا ضمار الملاحظ في البرمجة الرمضانية التلفزية رغم بعض المحاولات هو غياب الابتكار والافكار الجديدة وبالخصوص غياب الضمار ممّا جعلنا نحنّ الى ماضينا التلفزي لسنا كعبة لا البرامج التي تعني بالطبخ تكاثرت في رمضان وفيها وعليها وما لا نقبله أن بعضها يعاملنا كأننا كعبة لا في الطبخ وما عندنا في هالسوق ما نذوقوا لذلك نتجاهل هذا النوع من البرامج المتعالية