قال الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون: "إن تونس ستكون خلال سنتين، قاعدة جديدة لتعليم اللغة الفرنسية"، معتبرا أن الفرنكوفونية ستساعد التونسيين والتونسيات على النجاح أكثر وستمكنهم من مزيد الوصول إلى أكبر عدد ممكن من دول أوروبا والشرق الأوسط". وأضاف ماكرون خلال ندوة صحفية بالمطار الرئاسي بالعوينة، قبيل مغادرته البلاد، أن "الفرنكوفونية ليست مشروعا قديما، بل هي مشروع مستقبلي، على اعتبار أن اللغة الفرنسية تعد فرصة حقيقية، على المستويات اللغوية والإقتصادية والثقافية".