لماذا خفت صوت الأدب النسائي خلال هذه السنوات العجاف ؟ ألا يولد الأدب من رحم المعاناة والمصاعب والأزمات ؟ أين الأديبات التونسيات في هذا الزمن الصعب !؟ أسئلة تتطارحها الساحة الأدبية ولا تجد لها إجابة مقنعة ! لعله المخاض الذي سينتج زخما إبداعيا نسائيا مثمرا ، فلننتظر!