في الكرة لكل مسؤول جوقته الخاصة التي تطبل له وتزكر ، لذلك تحركت جوقة وديع الجريء لتوهم الرأي العام بأن " الود" المزعوم قد عاد بين رئيس الجامعة ورئيس هيئة النجم الساحلي ، لكن التكذيب القوي الصادر عن هذا الأخير أسقط الجوقة في أوحال اللامصداقية وذهب تطبيلها وتزكيرها أدراج الرياح بل عاد بالسلب على وديع الجريء وأوقعه في مأزق جديد.