بعد منع منقبة المانية من دخول تونس اتهمتها وزارة الداخلية بالارهاب نفى عنها ياسين العياري النائب بمجلس نواب الشعب هذه التهمة ودافع عن حقها في دخول تونس وقدم عن مشكلتها رواية مختلفة تماما عما هو رائج..وقال في روايته: خلي نعطيكم الحكاية من الإخر كيما فهمتها (هذا اش فهمت و إنجم نكون غالط) المرا لاباس عليها، لا إرهابية لا سوريا لا زمارة دخلت لتونس مع صغارها من المطار دون أي إشكال منذ أسبوع خلات صغارها و رجعت باش تجيب كرهبتها في البرط تلاكشت مع عون أمن، حلف و تكتف إلا ما تروح رجعوها للفلوكة في عوض تهدى النفوس و تتعدى المرا (الي جمعة لتالي نذكر كانت في تونس)، الحكاية كبرت! في عوض تتصلح.. ماك تعرف أي دوسي تحب تبلبزه لصق فيه إرهاب تو الناس الكل تخاف و تجبد رواحها و هذاكا اش صار المرا ألمانية أبا عن جد، دكتورة، تتكلم 7 لغات، ما عندها حتى مشكل مع البوليس الألماني، تحرى فيها انتربول والبوليس الإيطالي و سمحولها تركب في الباخرة : لا إرهاب لا زمارة الي يزيد يأكد الرواية هذه، إنه لو نفرض جدلا، بعد ما سمحلها البوليس الإيطالي إنها تركب جات المعلومة إنها إرهابية و وقتها أعلموا التوانسة : أولا، الداخلية مطالبة قانونا انها تعديها للنيابة، ثم كي قدر ربي و رجعت البوليس الإيطالي مستحيل يخلي إرهابية تعاود تركب في الباطو.