يبدو أن الإفراج عن "دومينيك ستروس كان " المدير السابق لصندوق النقد الدولي بات وشيكا . وربما يصدر قرار الإفراج عنه بعد ظهر اليوم بعد أن طلب أمس وكيل القضاة بمانهاتن من القاضي المكلف بالقضية الكف عن كل التتبعات ضده . وإذا ما قوبل الاقتراح من طرف القاضي بالايجاب كما يترقب ذلك كل المحللين فإنه بإمكان ستروس كان السفر في الحين إلى فرنسا . وفي وثيقة تتضمن 25 صفحة قال الوكيل "سايرس فانس" أن "نيفساتو ديالو" الشاكية بستروس كان كانت تكذب في جميع أطوار القضية وحتى في حالة وقوع علاقة جنسية بينها وبين ستروس كان فإنه استحال عليها الإتيان بدليل إرغامها على ذلك.