علمت التونسية بوجود صعوبات حقيقية في إنجاز حركة المديرين لهذا العام نتيجة بعض المسائل التقنية وخاصة الخوف من حصول شغورات في بعض الإختصاصات في صورة قبول عدد من الأساتذة في ذلك الإختصاص ويتم حاليا النظر في هذه المسائل . وتوجد حاليا تخوفات من عملية إنطلاق السنة الدراسية القادمة نتيجة هذه الصعوبات التي ذكرناها ، من ناحية أخرى تحاول بعض الأطراف القيام بحملة ضد وزير التربية والنقابة العامة للتعليم الثانوي بسبب "إزاحتهم لعدد من المديرين " وإصرار الوزارة على إعتماد مقاييس مضبوطة لم ترق لعدد من المديرين الذين كانوا يعتمدون في السابق على مقاييس أخرى للحصول على مواقع.