بات الوضع المالي ينذر بالخطر في صلب النجم الخلادي في ظل جفاف "الينابيع المالية" فلا البلدية صرفت المنحة ولا الولاية ساعدت ولا المساندون دعموا وهو ما حكم على رئيس الجمعية بتحمل العبء لوحده لكن الى متى خاصة وان اللاعبين قاموا بتنزيل صكوكهم والحال ان الجمعية ليس لها الرصيد الكافي واذا علمنا ان القسط الاول من منح المردود والجرايات الشهرية يقارب 250الف دينار فان المشكل يبدو صعبا للغاية ويهدد استقرار الجمعية ومستقبلها ومن المؤسف ان يظل فريق يمثل جهة كاملة يتخبط في مشاكل مثل تهيئة الملعب وتوفير الموارد المالية دون ان يجد من ينجده سوى رئيس الجمعية وبعض الغيورين .