كعادتها في اثارة الجدل والخروج بتصريحات مثيرة خرجت المخرجة ايناس الدغيدي بتصريح في فيديو لها جمعها مع الاعلامي عمرو اديب الكاتبة اقبال بركة يتحدثون في عن الشذوذ الجنسي ، فقالت اقبال بركة أن الشذوذ الجنسي كان منتشرا في زمن ما بالدولة الاسلامية وموجود في الشعر العربي، فترد عليها إيناس الدغيدي قائلة :”ووعدوهم في الجنة بالغلمان”. من جانبه قال المستشار القضائي والمستشار النفسي الشيخ الدكتور صالح بن سعد اللحيدان انه على اتم استعداد مقاضاة الإعلامية والمخرجة المصرية إيناس الدغيدي قبل علماء مصر وفقهائها. وأوضح الدكتور صالح بن سعد اللحيدان ان معنى ما ذكرته ايناس الدغيدي لم يقصد به الشذوذ بل المقصود به الولدان المخلدون في الجنة، وليسوا لممارسة الجنس وإنما للخدمة فقط، كما أنهم ليسوا من الحور العين، فالقرآن الكريم ذكر “الولدان” بمعنى أنهم ذكور وليسوا إناثاً، وهذا دال على أن هذه المرأة لم تفرق بين دلائل المذكر ودلائل المؤنث. وتابع: “المحرم” من الكبائر في الدنيا لا يأتي يوم القيامة محللاً إلا ما استثناه الله – عزّ وجلّ – وهو الخمر. أما اللواط فهو من الكبائر العظمى، ويعتبره علماء الحديث من الجرائم المتعدية، وهو درجة فوق الزنا. ولم يكن هذا هو التصريح الوحيد لايناس الدغيدي بل سبقة تصريح اخر مع طوني خليفة في احد برامجه عندما سألها طوني خليفة ما الذي ستفعله إذا اكتشفت أن بنتها شاذة جنسيا فقالت: مش هاقدر أعملها حاجة! وبسؤالها أيضا في برنامج متى من الممكن أن ترتدي الحجاب فردت قائلة: يا رب ما تكتبها عليا. كما شبهت إيناس الدغيدي من قبل ملابس الإحرام بالمايوه ولذلك طالب شيخ من الأزهر بجلدها. وكانت قد صرحت انها تتمنى تقديم عمل فني عن السيدة مريم العذراء باعتبارها أكثر النساء التي تستهويها، وهى كذلك السيدة الوحيدة التي أنزل الله سورة قرآنية باسمها رغم أنها ليست من نساء المسلمين. ، وأضافت انها لن تتوانى عن تقديم فيلم كهذا إذا سنحت لها الظروف، ولكنها سوف تقدمه برؤيتها هي دون أن يفرض أحد إرادته أو آراءه عليها. كما سبق لايناس الدغيدي من قبل ان طالبت باعطاء تصريحات لبيوت الدعارة في مصر ؛لحماية المجتمع ومن يمتهن هذه المهنة خاصة وان الدعارة كانت موجودة في مصر ولها أحياء معروفة تماما، لكن اليوم أصبح الأمر يتم في الخفاء في الوقت الذي قد تكنّ فيه هؤلاء الفتيات حاملات لأمراض خطيرة من الممكن أن تنتقل بسهولة للطرف الآخر.