استقال الرئيس أحمد بوزيري ونائبه ناصر بن يوسف رسميا من أمل جربة والسبب مادي بحت، ورغم ذلك هناك بعض الأطراف تحاول إقناع الرئيس المستقيل بالتراجع والعودة لمواصلة المسيرة والكفاح.. وبقيت الجمعية بدون هيئة رسمية.. كما هناك قوى الجذب داخل الهيئة وكل واحد يقرر لوحده وأصبحنا نسمع أشياء غريبة وصلت للأغراض الشخصية فهل بهذا الأسلوب والتفكير المتخلف يمكن للمسؤول العمل وإفادة جمعيته؟.. لا أظن ذلك والخاسر الوحيد هو أمل جربة. أمين مال جديد وجه رياضي وشاب وقع تعيينه كأمين مال وهو السيد نزار القيزاني في انتظار وضوح الرؤية في أعلى هرم الهيئة.