نفى شوقي الماجري ما نُشر على لسانه في الإعلام السوري ومواقع التواصل الاجتماعي بشأن موقفه من القيادة التونسيةالجديدة والأحداث التي تشهدها سوريا. وأبدى استياءه من إقحامه في مهاترات مماثلة، واصفاً الذين يقفون وراء ذلك بأنّهم يفتقدون إلى الأخلاق، وينتهكون حرمات الآخرين وفكرهم ومعتقداتهم، ويضمرون الأذى له شخصياً. وأضاف في رسالة وجهها عبر "فايسبوك" أنّ لا علاقة له بالبيان الذي نُشر على إحدى صفحات الموقع حول ما يجري في سوريا وموقفه من القيادة في بلده تونس. وطالب كل من يعرفه في الوطن العربي، وخصوصاً في تونس وسوريا أن لا يأخذ بما ورد في البيان جملة وتفصيلاً، مؤكداً أنّ ما يحصل في سوريا يؤلمه، متمنياً أن يعود السلام والخير إلى البلد.