بشرى سارة بخصوص مباراة السوبر بين الترجي والملعب التونسي..    عاجل/ تحيين للوضع الجوي..أمطار رعدية الليلة..وهذه التفاصيل..    بورصة تونس تحتل المرتبة الرابعة ضمن قائمة اداء الاسواق العربية خلال الربع الثاني من 2025    صفاقس: حملة لمقاومة الانتصاب الفوضوي بشاطئ الشفار    معهد الرصد الجوي يضع عددا من المناطق في الخانة الصفراء    قرطاج يشتعل الليلة بصوت نانسي: 7 سنوات من الغياب تنتهي    الإدارة العامة للأداءات تنشر الأجندة الجبائية لشهر أوت 2025..    تنبيه هام: تحويل جزئي لحركة المرور بهذه الطريق..#خبر_عاجل    شراو تذاكر ومالقاوش بلايصهم! شنوّة صار في باب عليوة؟    زغوان: حجز 735 كلغ من الأسماك الفاسدة كانت داخل براميل بلاستيكية كبيرة الحجم    عاجل/ زلزال بقوة 5.5 درجات يضرب هذه المنطقة..    عاجل/ القبض على "بلوجر" معروفة..وهذه التفاصيل…    عاجل/ وزارة الفلاحة توجه نداء هام لمُجمّعي الحبوب وتقدّم جُملة من التوصيات للفلاحين..    بالأرقام: كميات الأمطار المسجلة خلال ال24 ساعة الماضية في عدد من الولايات..    عاجل/ تزايد محاولات القرصنة..ووكالة السلامة السيبرنية تحذر..    نقابة الصحفيين : مقاطع الفيديو المتعلقة بجماهير المهرجانات والمتداولة ليست لصحفيين محترفين ويجب احترام أخلاقيات المهنة    عاجل/ شبهات اختراق وتلاعب بمعطيات شخصية لناجحين في البكالوريا..نقابة المستشارين في الإعلام والتوجيه الجامعي تتدخل..    عاجل/ الحماية المدنية تُحذر من اضطراب البحر حتى وإن كان الطقس مشمساً..    18/20 وُجّه لعلوم الآثار بدل الطب... تدخل وزاري يعيد الحق لتلميذ باكالوريا    غدًا.. الدخول مجاني لجميع المواقع الأثريّة والمعالم التاريخيّة    جامع الزيتونة ضمن السجل المعماري والعمراني للتراث العربي    الشاب بشير يمتع جماهير مهرجان سلبانة الدولي    تحذير: استعمال ماء الجافيل على الأبيض يدمّرو... والحل؟ بسيط وموجود في دارك    المنظمة الدولية لحماية أطفال المتوسط تدعو إلى سنّ ضوابط لحضور الأطفال في المهرجانات والحفلات    "تاف تونس " تعلن عن تركيب عدة اجهزة كومولوس لانتاج المياه الصالحة للشرب داخل مطار النفيضة- الحمامات الدولي    اتحاد الشغل يؤكد على ضرورة استئناف التفاوض مع سلطات الإشراف حول الزيادة في القطاع الخاص    مونديال الكرة الطائرة تحت 19 عاما - المنتخب التونسي ينهي مشاركته في المركز الثاني والعشرين    غازي العيادي ضمن فعاليات مهرجان الحمامات الدولي: ولادة جديدة بعد مسيرة فنية حافلة    وزير التعليم العالي يتدخل وينصف التلميذ محمد العبيدي في توجيهه الجامعي    وفاة جيني سيلي: صوت الكانتري الأميركي يخفت عن عمر 85 عامًا    كيفاش أظافرك تنبهك لمشاكل في القلب والدورة الدموية؟    توقعات موسم أوت - سبتمبر - أكتوبر 2025: حرارة أعلى من المعدلات واحتمالات مطرية غير محسومة    جثمان متحلل بالشقة.. الشرطة تكشف لغز اختفاء عم الفنانة أنغام    بعد إيقاف مسيرتها.. أنس جابر تتفرغ للدفاع عن أطفال غزة    النادي الصفاقسي: لاعب جديد يغادر الفريق    نواب أمريكيون يدعون ترامب لإنهاء الحرب في غزة    طقس اليوم: أمطار رعدية متوقعة وارتفاع ملحوظ في درجات الحرارة بالجنوب    الرضاعة الطبيعية: 82% من الرضّع في تونس محرومون منها، يحذّر وزارة الصحة    النادي الإفريقي يعلن تعاقده رسميا مع "فوزي البنزرتي"    كولومبيا.. تعيين ممثل أفلام إباحية وزيرا للمساواة    بطاطا ولا طماطم؟ الحقيقة إلّي حيّرت العلماء    عاجل : القضاء الأميركي يوقف ترحيل آلاف المهاجرين: تفاصيل    الحوثي يستهدف مطار بن غوريون بصاروخ باليستي    موجة شهادات مزورة تثير تداعيات سياسية في إسبانيا    سهرة قائدي الأوركسترا لشادي القرفي على ركح قرطاج: لقاء عالمي في حضرة الموسيقى    (سنغفورة 2025 – أحمد الجوادي يتأهل إلى نهائي سباق 1500م سباحة حرة بتوقيت متميز    مباراة ودية: تغيير موعد مواجهة النجم الساحلي والنادي البنزرتي    البطولة العربية لكرة السلة - المنتخب الجزائري يتوج باللقب    عرض كمان حول العالم للعازف وليد الغربي.. رحلة موسيقية تتجاوز الحدود    القصرين: منع مؤقت لاستعمال مياه عين أحمد وأم الثعالب بسبب تغيّر في الجودة    تاريخ الخيانات السياسية (33) هدم قبر الحسين وحرثه    أعلام من بلادي: الشيخ بشير صفية (توزر): فقيه وأديب وشاعر درس في الجزائر وتونس    دكتورة في أمراض الشيخوخة تحذّر من اضطرابات المشي لدى كبار السن المؤدية إلى السقوط    وزارة الصناعة تمنح شركة فسفاط قفصة رخصة البحث عن الفسفاط " نفطة توزر"    وزارة التجارة تعلن عن تحديد أسعار قصوى للبطاطا وهوامش ربح للأسماك بداية من 4 أوت    هل يمكن لمن قام بالحج أن يؤدي عمرة في نفس السنة؟    شنوّة جايك اليوم؟ أبراجك تكشف أسرار 1 أوت!    خطبة الجمعة: أمسِكْ عليك لسانك    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



كرة اليد:تونس البرازيل (22 - 27):البرازيل تعيدنا إلى الأرض

انقاد المنتخب الوطني إلى هزيمة قاسية بعد تعثره في رابع لقاءاته ضمن الدور الأول من مونديال إسبانيا ضد المنتخب البرازيلي 22 - 27 بعد أن أنهى الشوط الأول أيضا متأخرا في النتيجة (11 - 13) رغم الأداء الجيّد الذي قدمه أمس الأول ضد مونتينيغرو ومن قبله ضد العملاق المنتخب الألماني ليؤجل مجدّدا إمضاءه النهائي على ورقة عبوره للدور القادم وسنضطر لانتظار نتيجة لقاء عناصرنا الوطنية بالمنتخب الأرجنتيني غدا.
البداية كانت جيّدة من عناصرنا الوطنية التي تمكنت من أخذ الأسبقية منذ الدقيقة الأولى عن طريق أسامة البوغانمي ثم تصعيد الفارق عن طريق عصام تاج في الدقيقة الثانية (2 - 0)، ولكن المنتخب الوطني لم يعرف كيف يحافظ على هذه الأسبقية بعد أن دخل في دوامة التسرع وإضاعة عدة فرص سانحة رغم التصديات الممتازة لوسيم هلال الذي عوّض مروان المقايز لأوّل مرّة منذ انطلاقة هذه المنافسات ليفسح المجال للمنافس للعودة في اللقاء والتعديل على مستوى الهدف (2-2) ولكن أسامة حسني في أول ظهور له في تشكيلة المنتخب يعيد الفارق في الدقيقة الحادية عشرة (3 - 2).
ولكن الدقيقة الثانية عشرة كانت المنعرج في اللقاء بعد أن تمكنت البرازيل من التعديل ثم أخذ الأسبقية بهدفين (3 - 5) ثم لأوّل مرة أسبقية بثلاثة أهداف (4 - 7) في الدقيقة الخامسة عشرة ثم (4 - 8) مستغلة فترة الفراغ التي مرّ بها المنتخب رغم التغييرات التي قام بها المدرّب آلان بورت بإقحام الصانعي مكان جلّوز والعلويني مكان بن صالح، وضعية أجبرت آلان بورت على أخذ وقت مستقطع لتعديل أوتار الفريق عاد بعدها المنتخب وذلل الفارق في الدقيقة الثامنة عشرة عن طريق الصانعي (5 - 8) ثم (6 - 8) عن طريق اللاعب ذاته في الدقيقة العشرين ثم العلويني يقلص الفارق إلى هدف وحيد في الدقيقة الثالثة والعشرين (9 - 10) مما أجبر منتخب البرازيل على أخذ وقت مستقطع ولكن سيطرة المنتخب الوطني تواصلت في هذه الفترة بعد أن تمكن الصانعي في الدقيقة الرابعة والعشرين من تعديل النتيجة (10 - 10).
ولكن هذه الاستفاقة لم تدم طويلا بفعل الأخطاء المتكررة في الدفاع الذي عجز عن إيجاد حلول لهجوم «الصمبا» المنتظم والقوي الذي تمكن من استعادة الفارق (11 - 12) ثم (11 - 13) لينهي الشوط الأول متقدما بفارق مريح.
في الشوط الثاني خلنا أن المنتخب سيعود بقوة ويعدل النتيجة بعد النصائح التي أمدّه بها المدرب ولكن الأخطاء ذاتها تكررت، كرات ضائعة هنا وهناك ودفاع لم نعهده في هذه المباراة بعدما حافظت البرازيل على الفارق ذاته هدفين (13 - 15) ليضطر آلان بورت إلى تغيير حارس المرمى بخروج وسيم هلال ودخول مقايز في الدقيقة الرابعة، تغيير مكن المنتخب من العودة على مستوى الفارق (14 - 16) في الدقيقة الخامسة عن طريق بن صالح ثم (15 - 16) في الدقيقة السابعة.
ولكن بعد الإقصاء الذي تحصّل عليه الغربي عادت البرازيل وعمّقت الفارق في الدقيقة الثالثة عشرة (17 - 19) ثم (17 - 20) فارق أجبر آلان بورت على اللجوء إلى الوقت المستقطع قصد إيجاد حل للهجوم البرازيلي الذي واصل سيطرته وعمّق الفارق لأوّل مرّة إلى خمس نقاط (17 - 22) ثم (17 - 23).
وضعية أربكت لاعبي المنتخب الوطني الذين دخلوا في دوّامة التسرع وإضاعة عدة كرات والدخول في الأخطاء الفردية كلفت أسامة جني الورقة الحمراء في الدقيقة الحادية والعشرين.
هذا النقص العددي حاول المنافس استغلاله أكثر ما يمكن لصالحه وكان له ذلك بعد أن عمق الفارق إلى مستوى ست نقاط (14 - 25) فارق مريع جدّا جعل البرازيل تلعب بأريحية كبيرة في الدقائق الأخيرة من المباراة رغم محاولة المنتخب الوطني تذليل الفارق عن طريق لاعب الدائرة عصام تاج في الدقيقة الخامسة والعشرين (20 - 25) وكمال العلويني.
في مناسبتين في الدقيقة الثامنة والعشرين (21 - 26) والدقيقة التاسعة والعشرين (22 - 26) ليتمكن المنتخب البرازيلي من إضافة الهدف السابع والعشرين في الدقيقة الأخيرة من المباراة وينهيها لصالحه على نتيجة (22 - 27)، فوز فتح باب الأمل مجدّدا للمنتخب البرازيلي في الترشح للدور القادم في انتظار التأكيد في لقائه غدا ضد منتخب مونتينيغرو وأجبرت هذه الهزيمة في المقابل المنتخب الوطني على إعادة توزيع أوراقه من جديد وسننتظر فوزا في لقاء الغد ضد المنتخب الأرجنتيني من أجل الإمضاء على المرور إلى الدور القادم، وضعية كان بالإمكان تفاديها لو آمن المنتخب بحظوظه وتفادى الوقوع في الأخطاء خاصة في الدفاع والكرات الضائعة في الهجوم.
الهوامش
شهد لقاء اليوم أول مشاركة للحارس الثاني للمنتخب الوطني وسيم هلال مكان مروان المقايز.
أول ورقة حمراء في صفوف المنتخب رفعت في وجه اللاعب أسامة حسني في الدقيقة الحادية والعشرين في أول ظهور له في صفوف المنتخب الوطني في هذه البطولة العالمية.
الدكتور حسن مصطفى (رئيس الاتحاد الدولي لكرة اليد) في الموعد
زار أمس الدكتور حسن مصطفى رئيس الاتحاد الدولي لكرة اليد قصر الرياضة بمدينة فانولانس حيث استقبل من قبل رئيس بلدية المدينة ورئيس لجنة التنظيم.
بعد ذلك زار مصطفى المركز الصحفي واطلع على ظروف عمل رجال الإعلام والإشكاليات المتعلقة بالنقل وعبر الصحفيون عن كل ما يفكرون فيه.
الندوة الصحفية
صرح المدرب الوطني آلان بورت أن المنتخب التونسي لم يكن في يومه أمام فريق عتيد ومنظم المنتخب البرازيلي مضيفا بأنه يخطأ من يعتقد أنه لقمة سائغة في المجموعة الأولى حيث قدمت مباراة محترمة ضد بطل العالم المنتخب الفرنسي.
وعن سؤال «التونسية» حول التراجع الكلي لأداء المنتخب صرح آلان بورت أن البرازيل تفوق تونس من حيث البنية الجسمانمية مذكرا بالأداء المتواضع لمعوّض أمين بنّور أسامة حسني.
مروان مقايز
من جانبه عبر مقايز عن امتعاضه من هذه الهزيمة معربا عن أمله في الانتصار على الأرجنتين، غياب بنور أثرا سلبا على المجموعة، الجانب البدني أثر كذلك خاصة بعد نسق مرتفع في المقابلات الثلاث الأولى.
وائل جلوز
الدفاع المتقدم للمنتخب البرازيلي أقلقنا كثيرا، المباراة لم تأت في وقتها سيما وأننا سنكون مجبرين على التعادل في اللقاء الأخير.
مدرّب المنتخب البرازيلي
أنا سعيد جدا بتحقيق الفوز أمام منتخب قوي كتونس، كنا الأفضل من حيث الناحية البدنية وهو ما حسم النتيجة لصالحنا، استغلّينا كما يجب الحالة الذهنية وقلة تركيز المنتخب التونسي لتحقيق الفوز الذي عزز من فرص ترشحنا للدور الثمن النهائي.
قائمة الهدّافين
1) كمال العلويني 6 أهداف
2) عبد الحق بن صالح 4 أهداف
3) مصباح الصانعي 4 أهداف
4) عصام تاج 3 أهداف
5) أسامة حسني 1 هدف
6) أسامة البوغانمي 1 هدف
7) أيمن التومي 1 هدف
8) محمود الغربي 1 هدف
9) مروان شويرف 1 هدف
بطولة العالم لكرة اليد إسبانيا 2013:
غموض في مجموعة تونس وحوار غير مباشر بين «الفراعنة» و«الخضر»
بعد أن ضمنت كل من الدنمارك وروسيا ومقدونيا وإيسلندا مرورها إلى الدور القادم من مونديال إسبانيا واتضحت الرؤية في هذه المجموعة فإن الغموض مازال يخيم على المجموعة الأولى التي تضم المنتخب الوطني وفرنسا والبرازيل وألمانيا والأرجنتين ومونتينيغرو وسننتظر حتى اليوم الأخير من الدور الأول لنتعرف على المنتخبات التي ستمر إلى الدور ثمن النهائي ويبدو المنتخب الفرنسي المرشح الأول للمرور باعتباره يتصدر المجموعة بتسع نقاط بعد ثلاثة انتصارات. وسيكون المنتخب السعودي خلال هذه النهائيات أمام فرصة مواتية لدخول التاريخ بالمرور إلى الدور القادم باعتبار وأن منتخب بلروسيا سيواجه اليوم صاحب المركز الأول سلوفينيا في حين تلاقي السعودية صاحب المركز الأخير كوريا الجنوبية، هذه المباراة سيفتح خلالها منتخب السعودية في صورة الفوز باب الأمل في الترشح في انتظار الحوار المباشر بينه وبين منتخب بلروسيا غدا.
أما في المجموعة الرابعة فسيكون التنافس على أشدّه بين المنتخبين الجزائري والمصري من أجل التأهل وسيكون من الصعب معرفة الفريق الذي سيمر وسننتظر إلى آخر لقاء للفريقين في هذا الدور لمعرفة اسم المنتخب العربي الذي سيرافق تونس إلى الدور الثاني من هذه النهائيات باعتبار وأن مصر ستواجه اليوم المتصدر المنتخب الكرواتي وتلاقي بعد غد منتخب أستراليا في حين يتبارى الجزائر اليوم ضد أستراليا وتختتم منافسات هذا الدور الأول بمواجهة المنتخب المجري.
المجموعة الأولى:
النتائج: اليوم الأول:
- ألمانيا - البرازيل (33-23).
- الأرجنتين - موتنيقرو (28-26).
- فرنسا - تونس (30-27).
اليوم الثاني:
- تونس - ألمانيا (25-23).
- البرازيل - الأرجنتين (24-20).
- موتنيقرو - فرنسا (20-32).
اليوم الثالث:
- تونس - مونتنيقرو (27-25).
- ألمانيا - الأرجنتين (31-27).
- فرنسا - البرازيل (27-22).
الترتيب:
1- فرنسا 9 ن (-1).
2- تونس 6 ن.
3- ألمانيا 6 ن (-1).
4- البرازيل 6 ن.
5- الأرجنتين 3 ن (-1).
6- مونتنيقرو 0 ن (-1).
المجموعة الثانية:
اليوم الأول:
- مقدونيا - الشيلي (30-28).
- إيزلندا - روسيا (25-30).
- الدنمارك - قطر (41-27).
اليوم الثاني:
- الشيلي - إيلندا (22-38).
- قطر - مقدونيا (30-34).
- روسيا - الدنمارك (27-31).
اليوم الثالث:
- قطر - روسيا (22-29).
- مقدونيا - إيزلندا (19-23).
- الدنمارك - الشيلي (43-24).
الترتيب:
1- الدنمارك 9 ن (-1).
2- روسيا 7 ن.
3- مقدونيا 7 ن.
4- إيزلندا 6 ن (-1).
5- الشيلي 0 ن (-1).
6- قطر 0 ن (-1).
المجموعة الثالثة:
اليوم الأول:
- صربيا - كوريا الجنوبية (31-22).
- سلوفينيا - السعودية (32-22).
- بولندا - بلروسيا (24-22).
اليوم الثاني:
- كوريا الجنوبية - سلوفينيا (27-34).
- بلروسيا - صربيا (28-34).
- السعودية - بولندا (14-28).
اليوم الثالث:
- كوريا الجنوبية - بلروسيا (20-26).
- صربيا - السعودية (30-20).
- سلوفنيا - بولندا (25-24).
الترتيب:
1- صربيا 9 ن.
2- سلوفينيا 9 ن.
3- بولندا 6 ن.
4- بلروسيا 3 ن.
5- السعودية 0 ن.
6- كوريا الجنوبية 0 ن.
المجموعة الرابعة:
اليوم الأول:
- إسبانيا - الجزائر (27-14).
- كرواتيا - أستراليا (36-13).
- المجر - مصر (32-23).
اليوم الثاني:
- الجزائر - كرواتيا (20-31).
- مصر - إسبانيا (24-29).
- أستراليا - المجر (13-43).
اليوم الثالث:
- الجزائر - مصر (24-24).
- إسبانيا - أستراليا (51-11).
- كروايتا - المجر (30-21).
الترتيب:
1- إسبانيا 9 ن.
2- كرواتيا 9 ن.
3- المجر 6 ن.
4- مصر 1 ن.
5- الجزائر 1 ن.
6- أستراليا 0 ن.
برنامج اليوم
المجموعة الثالثة:
- س 15:45: سلوفينيا - بلروسيا.
- س 18:00: السعودية - كوريا الجنوبية.
- س 20:15: بولندا - صربيا.
المجموعة الرابعة:
- س 16:45: أستراليا - الجزائر.
- س 19:00: المجر - إسبانيا.
- س 21:15: كرواتيا - مصر.
على هامش اللقاءات التي تجريها «التونسية» هنا بإسبانيا لتنقل للسادة القرّاء بكل حمامية وحماس وقائع وفعاليات البطولة العالمية لكرة اليد (من 11 إلى 27 جانفي) كان لقاؤنا بالسيد محمود تليلي رجل أعمال تونسي مقيم بإسبانيا وتحديدا ببرشلونة فكان معه هذا الحوار الممتع:
لو تعرّف بنفسك سي محمود لقراء «التونسية»؟
- أنا محمود تليلي أصيل جزيرة جربة تلقيت تعليمي الابتدائي والثانوي في تونس العاصمة وكنت دائما مشاركا في الحياة الجمعياتية في تونس من الرياضة إلى الكشافة أين كنت قائد لفوج الحدائق بنهج فلسطين تحديدا، أعمل هنا كرجل أعمال منذ ما يقارب ثلاثين سنة وأب لثلاثة أبناء متزوّجون كلهم.
من أين لك هذا الشغف بكرة اليد؟
- في الحقيقة كنت لاعبا في نادي البريد بتونس في الستّينات ثم بنادي الأشغال العامة بداية من عام 1968. بعد ذلك أصبحت رئيس فرع كرة اليد بنادي الأشغال العامة وها هي (إجازتي منذ 1968)..
نجدك هنا مع زمرة من التونسيين؟
- فعلا ليس هناك جمهور تونسي غفير لعدة اعتبارات أولها تنظيمية حيث لم يعد هناك هيكل لتنظيم رحلات التونسيين منذ ما يقارب ال3 سنوات» بالنسبة للمتواجدين حاليا فأغلبهم أطباء وطلبة جاؤوا على نفقاتهم الخاصة لتشجيع المنتخب التونسي وعددهم كان أكثر في نهاية الأسبوع الماضي .. على كل هناك شغف كبير بلعبة كرة اليد خاصة من التونسيين المتواجدين في ألمانيا وفرنسا، عدد اللاعبين واللاعبات يزداد هو الآخر أكثر فأكثر في العشرية الأخيرة.
ماذا تقول للاعبين وللجمهور على حد السواء وأنت رجل ذو خبرة؟
- ماذا عساني أن أقول وعلم تونس يرفرف رغم ما نسمع في تونس من احتقان اجتماعي سببه الكذب في الشبكات العنكبوتية والاجتماعية.. ورغم ذلك فبرافو للاعبين والإطار الفني على تركيزهم رغم المشاكل الموجودة في تونس وأحيي هذا الجمهور التونسي المتواجد في أنحاء أوروبا والذي لا يدخر جهد لمشاهدة فريقه الوطني بين أعتى الأمم في هذه اللعبة الممتازة.. والتي لطالما حلمت بأن أرى تونسيين في هذا المستوى الفني مقارنة بالستينات عندما كنا نتعلم كرة اليد في المدارس الإبتدائية والثانوية.
هل تتذكر بعض الفرق؟
- نعم أتذكر كل الفرق من نادي الغاز بتونس إلى نادي الأشغال الذي يضم أبناء الوردية لكن أبرز الفرق كانت الزيتونة الرياضية والترجي الرياضي والنادي الإفريقي والملعب النابلي ونادي البريد واللجنة الثقافية بصفاقس ونادي حمام الأنف.
سيدة المسعيهل يكون أحسن خلف لأحسن سلف؟
وجهت الدعوى الى لاعب النادي الافريقي حاليا وابن مكارم المهدية الجيلاني معرف الموجود الاول على القائمة الاضافية حسب ما تنص عليه لوائح الاتحاد الدولي لكرة اليد (I.H.F) التي تشترط 16 لاعبا فقط لتعويض غياب اللاعب أمين بنور المصاب في مباراة تونس والجبل الأسود.
القائمة الموسعة للمنتخب تضم ايضا الحارس محمد البدو ومحمد علي بحر (جناح) ومحمد السوسي (منسق ألعاب). في حديث مع الاطار الفني التونسي، اكد ل «التونسية» بما مفاده ان اللاعب الحاضر حاليا هو الجيلاني معرف وعليه اثبات مؤهلاته ولا يهم ان كان يساريا او يمينيا المهم هو التأقلم بسرعة مع اجواء المنتخب مثلما وقع مع بسام مرابط في مصر في 2010 وهو الذي لعب على اليسار مع حذقه التصويب من الجهة اليمنى.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.