الجبهة الشعبية»:ملتقى وطني لمقاومة دكتاتورية المديونية تُنظّم «الجبهة الشعبية» مساء الأحد 24 مارس بقصر المؤتمرات بتونس، ملتقى متوسّطيا لمقاومة دكتاتورية المديونيّة من أجل سيادة الشعوب بمشاركة أحزاب تقدمية من العالم العربي وأوروبا وأمريكا اللاّتينيّة. وسيكون الملتقى فرصة لتبادل الآراء والتجارب والخبرات ولمزيد دعم العلاقات والاتفاق على رزنامة تحركات نضالية مشتركة خلال 2013 - 2014 لدعم نضال شعوب المنطقة من أجل الحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية والسلام ولحماية البيئة. «المرصد التونسي لاستقلال القضاء» على اثر تلقيّه دعوة رسمية للمشاركة في الندوة المنظمة من البرنامج الانمائي للأمم المتحدة والمفوضية السامية لحقوق الانسان والاتحاد الأوروبي ومجلس أوروبا بالتعاون مع الشركاء الوطنيين حول موضوع «استقلالية القضاء في تونس عشية تبني الدستور الجديد» المزمع تنظيمها اليوم وغدا، أكّد «المرصد الوطني لاستقلال القضاء» عدم مشاركته بأي وجه في اقتراح المواضيع أو المحاضرين أو الخبراء أو دعوته من قبل المنظمين للمساهمة. وأوضح «المرصد التونسي لاستقلال القضاء» في بيان له موجه إلى الراي العام حمل توقيع رئيسه احمد الرحموني إن الخيارات المرتبطة بالمواضيع أو المشاركين في الندوة أو بعض الأطراف المساهمة في تنظيمها لا تتلاءم مع التوجهات التي يتبناها المرصد التونسي لاستقلال القضاء خصوصا في ما يتعلق بدعم القضاء الوطني حتى يكون قادرا بنفسه على صياغة التصورات واطلاق الاصلاحات لضمان استقلاليته الفعلية وأنّ ذلك ما تم إبلاغه للأطراف المنظمة بتاريخ 9 مارس 2013. كما اوضح أن المعايير الدولية والتجارب المقارنة وأساسا الأوروبية المتعلقة بضمانات القضاء المستقل والتي غلبت على برنامج الندوة تبقى ذات أهمية غير ان ذلك لا يمكن أن يعوض بأية صورة الفاعلين في المنظومة القضائية وما عليهم من واجبات لإدارة الحوار فيما بينهم والانتهاء إلى الاصلاحات المرجوة مضيفا أن البرنامج المقترح للندوة وقائمة المتدخلين فيها لا تعكس في أغلبها الوضع الحقيقي للفاعلين في المنظومة القضائية التونسية وخصوصا ما يتعلق بدور القضاة أو غيرهم من مساعدي القضاة. من جهة اخرى دعا المرصد القائمين على تنظيم الندوة بأن يعملوا مستقبلا دون توظيف أو هيمنة على صياغة شراكة متوازنة تساعد على إدارة حوار حقيقي بين الفاعلين في القضاء التونسي من جهة وشركائهم بالبلدان الصديقة من جهة اخرى . «المؤتمر من اجل الجمهورية» :سهام بادي تلتقي وفدا صينيّا التقت امس الاول سهام بادي عضو المكتب السياسي ل»حزب المؤتمر من أجل الجمهورية» المكلفة بالعلاقات الخارجية والمدير التنفيذي للحزب وفدا يضم ستة أعضاء من قسم العلاقات الخارجية ل«الحزب الشيوعي الصيني» بإشراف السيد جيانك جيانهو المدير العام المساعد لمكتب غرب آسيا وشمال افريقيا رفقة ممثلين عن سفارة الصين بتونس. وكان اللقاء بالمقرالمركزي ل«حزب المؤتمر من أجل الجمهورية» بالعاصمة. وتناول اللقاء سبل التعاون بين البلدين في شتى المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية.. وجاء هذا اللقاء في إطار زيارة العمل التي أدّاها الوفد إلى تونس من 10 إلى 12 مارس لتقوية العلاقات السياسية والاقتصادية بين جمهورية الصين الشعبية وتونس. «حزب الأمان»:تظاهرة احتفالية بصفاقس في إطار احتفاله بالذّكرى الأولى لتأسيسه وبمناسبة عيدي الاستقلال والشّباب ينظّم «حزب الأمان» ايام 17 و18 و19 و20 مارس الجاري تظاهرة احتفالية تتخللها انشطة متنوعة ومتعدّدة . هذا ويختتم الإحتفال بأول ملتقى جماهيري ينظّمه الحزب يوم 20 مارس بالمسرح البلدي بصفاقس تحت إشراف رئيس المكتب السّياسي معزّ كمّون ورئيس المكتب الجهوي ال»حزب الامان « بصفاقس. «حركة النهضة»:لا علاقة لتصريح حبيب اللوز حول ختان البنات بنمط المجتمع التونسي على اثر التصريح الذي أدلى به الحبيب اللوز النائب عن «حركة النهضة» بالمجلس الوطني التأسيسي لإحدى الصحف حول ختان البنات اكّدت «حركة النهضة» في بلاغ لها امس أن ما ورد في ذلك التصريح يعبر عن رأي شخصي في المسألة لا علاقة له بنمط مجتمعنا التونسي ولا باهتماماته ومشاغله . شباب «الجبهة الشعبية»:تظاهرة بجبنيانة ينظم شباب «الجبهة الشعبية» بحبنيانة اليوم الاربعاء ابتداء من الساعة العاشرة صباحا بمعهد 18 جانفي تظاهرة ثقافية مهداة إلى روح الشهيد شكري بلعيد. ويتضمّن برنامج التظاهرة مداخلات حول الوضع السياسي العام بالبلاد ومداخلات موسيقية بالاضافة إلى مسيرة في إتجاه المعتمدية تحت شعار «شكون قتل شكري؟». وقفة احتجاجية لكشف حقيقة اغتيال الشهيد شكري بلعيد جدّد «حزب الوطنيّين الديمقراطيّين الموحّد» دعوته كافة مناضلي الحزب و«الجبهة الشعبية» إلى الحضور منتصف نهار اليوم الاربعاء أمام وزارة الداخلية بتونس العاصمة وأمام مقرات السيادة في المناطق الداخلية من اجل إنجاح الوقفة الاحتجاجية الأسبوعية الهادفة إلى كشف الحقيقة، في قضية اغتيال الشهيد شكري بلعيد الأمين العام ل«حزب الوطنيّين الديمقراطيّين الموحّد».