اشرنا اول امس الجمعة في " التونسية " الى اكتشاف جثة شاب من مواليد سنة 1989 عليها اثار عنف باحواز مدينة فريانة مما جعل السلط القضائية تقرر احالتها الى الطبيب الشرعي لتشريحها و تحديد اسباب الوفاة بكامل الدقة و اليوم نعود لنؤكد ان عملية التشريح اثبتت ان الضحية مات مقتولا باصابات بليغة في راسه ثم خنقه بواسطة حبل معدني .. و هو ما جعل السلط الامنية تفتح بحثا في الجريمة من اجل كشف حقيقتها و ايقاف مرتكبيها.