أدانت أمس الأممالمتحدة، «بشدة»، خطف أربعة أفراد من قوة حفظ السلام الدولية في الجولان، على يد مجموعة تطلق على نفسها «كتائب شهداء اليرموك»، وهي فصيل إسلامي مسلح يقاتل القوات الحكومية التابعة للرئيس بشار الأسد.وطالب مسؤول أممي، لم يكشف عن اسمه، ب»إطلاق سراحهم فورا». وقالت الكتائب إنها أقدمت على احتجاز الجنود «لضمان سلامتهم الشخصية» بعد تفجر اشتباكات في المنطقة.