اذا كانت «الأسبوعي» قد زارت في الأسابيع الماضية عديد المناطق الحدودية والجهات الداخلية للاطلاع على الواقع الأليم لمتساكنيها فإنها ارتأت في هذا العدد التحول الى بعض الأحياء بالضواحي الشمالية للعاصمة لعلها ترصد واقعا مختلفا ومشهدا مغايرا؛
لكن المفاجأة (...)