بحكم معرفتي اللصيقة بحبيب عائلتي الموسّعة كما درجت على تسميته الدكتور الجامعي الاستثنائي في مجاله، أحمد ذياب، لم أشك البتة، بل كنت واثقا جدا من أراه مبجلا مكرما هذه السنة في حفل صفاقس لتكريم المؤلفين. لكن الرد كان صاعقا لما سألته وأجابني: لا لست ضمن (...)