حصري لأوتار
رأس النهار يذوب في أوجاعهِ
يتقلّد الألمَ المرابط
في أخاديد المساءِ
بما تيسر من أغاني الحالمينَ
مع الشفقْ
...
هي ذكرياتٌ خاطبتْ وجد الفتى
لتطير بالميسور منه
إلى مقاليد التمني
وازدحامات الورقْ
...
صمتٌ على وتر الرياح
يقضُّ مرفأهُ
وينثر في (...)
حصري لأوتار
رأس النهار يذوب في أوجاعهِ
يتقلّد الألمَ المرابط
في أخاديد المساءِ
بما تيسر من أغاني الحالمينَ
مع الشفقْ
...
هي ذكرياتٌ خاطبتْ وجد الفتى
لتطير بالميسور منه
إلى مقاليد التمني
وازدحامات الورقْ
...
صمتٌ على وتر الرياح
يقضُّ مرفأهُ
وينثر في (...)