دأبت خلال رمضان المنصرم أن أفتتح صباحاته الكريمة، بتصفّح المُلحق الرمضاني لجريدة «الشروق»، والذهاب رأسا إلى عمود «حُرّاس المدينة». كانت فكرة هذه الفقرة اليومية تنهض على تقديم موجز لواحد من الأولياء الصالحين الموزعين على كلّ ربوع البلاد التونسية، (...)