رغم أن مدينة منزل بورقيبة كانت تسمى ب«باريس الصغيرة» حيث كانت تجمع بين سحر الطبيعة والهدوء والمصانع والمساحات الخضراء التي تعيد للنفس أحاسيسها العفوية اضافة الى مبانيها الهندسية التي تعد ثروة بصرية وحضارية لا تقدر بثمن الا انها أصبحت مدينة هرمة (...)