لا نسمع اليوم سوى صدى النّميمة يرتجّ في هذا الفضاء أو ذاك.
لا نكاد نتسمّع هذه القرقعة حتى نلتفت إلى «بالونة» جديدة يطيّرها الهواء.
ليس للبالون أجنحة.
ليس للبالون منقار ولا ريش.
ليس للبالون شرف العصافير/ شرف التّحليق.
البالون يسترق رقصة الطير ولا (...)