تواصل ألعاب «الموت» كلعبة «الحوت الأزرق» و»مريم» حصدها لأرواح الأطفال القصر بسبب غياب الرقابة العائلية أحيانا و»الطيش» في أحيان أخرى وغياب الرقابة «المعلوماتية» كذلك التي من شأنها ربما ان تحد من خطر تفشي ممارسة مثل هذه الألعاب التي «تغري» الأطفال (...)