استحثَثْتُ حركةَ اللّسانِ تارةً و أبْطأْتُها تارةً أخرى عبرَ قصائدَ أخذتنِي لِتَرحلَ بي في عوالمَ الشّاعرة "العامريّة سعد اللّه الجباهي" و قصائدِها ضمن ديوانها " حنينٌ إلى مرافئ الحلم" ، فأتقاطعُ مع أمكنةٍ وأزمنةٍ مختلفةٍ لتتَحرّك مع حروفها سواكني (...)