استحثَثْتُ حركةَ اللّسانِ تارةً و أبْطأْتُها تارةً أخرى عبرَ قصائدَ أخذتنِي لِتَرحلَ بي في عوالمَ الشّاعرة "العامريّة سعد اللّه الجباهي" و قصائدِها ضمن ديوانها " حنينٌ إلى مرافئ الحلم" ، فأتقاطعُ مع أمكنةٍ وأزمنةٍ مختلفةٍ لتتَحرّك مع حروفها سواكني فتُثير وجدانِي و تُدغْدغُ حواسّي. شاعرةٌ طوّعت الكلماتِ كيفما شاءت و ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/11/05