لا عين ترى ... و لا وذن تسمع"، ذلك هو الحلم الذي يراود المشرفين على قطاع الإعلام الرسمي في بلادنا؛ هم يحلمون بمواطن" روبوتي" لا يسمع إلا بما يقولون و لا يرى إلا ما يقدمون. و قد ضربت "وات" الرقم القياسي في السعي إلى أن تنطبق هذه القاعدة على كافة (...)