يعيد درويش للحجركل رمزيته ولكنه يضيف إليه (إذ يكون في يد الفلسطيني) دورا آخر هو البناء "الحجر الذي يبني سقف السماء". (في إشارة إلى إعادة بناء الهيكل في الخطاب الصهيوني) سيبني الحجر الفلسطيني سقف السماء تستظل به الإنسائية ..... [لا مجرد هيكل يختص به (...)
يا نفيْسة اظهري من ها الفريْسة: كانت والدتي رحمها الله كلّما لاحظت عليّ توعكا صحيّا في طفولتي - نسبته إلى عين أصابتني – ويسميها الناس عندنا «النفس» والمصاب بها «منفوس» وكانت لها لإخراج النفس الشريرة طقوس إذ تضع في كفها ملحا ودادًا تجمع عليهما (...)