زخّات من المطر لا تزال تتوالى ونسائم باردة تعبث بأقداري في طريقي الموحش المقفر..
ما أوحش التّنائي يا حبيبتي أتراه حتميا؟
قدر هو ذاك الذي عبث بقلبي.. سراب أضحيت أعدو وراءه في جنون.. وأتفنّن في رسم لوحة لعذاب الجروح.
لقد أيقنت من حبّك الزائف أنّي (...)