الحوار كالحب، لا يمكن ان ينجح اذا كان من طرف واحد.
وهو كالحب، سيفشل اذا كان من اجل ذاته، اذ يجب ان يكون وسيلة لهدف، وقنطرة لضفاف، وجسر للعبور عليه الى الطرف الآخر، وبكلمة، فان الحوار كالحب مطلوب لامر اهم ولقضية اسمى ولهدف اكبر.
انه احساس متبادل (...)
اذا اردنا ان لا يتكرر نموذج الطاغية الذليل صدام حسين في العراق الجديد، واذا اردنا ان نحول دون صناعة عدي آخر وحزب قائد واوحد مرة اخرى، علينا ان نفعل مبدا المراقبة والمحاسبة بكل الاشكال والصور، من خلال السلطة الاولى، واقصد بها سلطة الاعلام.
لا تقل لي (...)