تعيش مدينة حمام الأنف فوضى عارمة لم يسبق أن عاشتها في تاريخها. فمدينة البايات التي كان يحلو فيها الاصطياف، أصبحت علامة لأبشع مظاهر الفوضى و التلوث و الانتصاب الفوضوي.
و يكفي أن يقوم الواحد منّا بجولة فسيحة بأبرز أحياء هذه المدينة على غرار "الرمبوان" (...)